أقدم رجل على قتل ابنته المتخلفة عقلياً " عهد . ق " والتي تبلغ من العمر 16 عاماً ، حيث أغرقها في بركة ماء في مدينة أرمناز التابعة لإدلب .
وحاول الأب أن يظهر وفاة ابنته قضاء وقدر ، حيث تركها طوال الليل في البركة ، واتصل صباحاً بالشرطة ليخبر أن ابنته قد فارقت الحياة .
إلا أنه اعترف بإقدامه على قتل ابنته أثناء التحقيق .
ونقلت صحيفة الجماهير المحلية في عددها الصادر اليوم اعترافات الأب أثناء التحقيق ، حيث قال " إن صعوبة الحياة مع ابنته التي تقوم بالبكاء والصراخ بشكل يومي دفعه للتخلص منها " .
وعن طريقة تنفيذه للـ " جريمة " قال : " عندما كانت أسرتي نائمة ، قمت بإيقاظ ابنتي بصوت هادئ ومنخفض كي لا يشعر بي احد ، وقلت لها " سبح - سبح " وهي الكلمة المتعارف عليها وتحبها كثيرا ، كونها تهوى السباحة منذ الصغر ".
وتابع " وعلى الفور قامت عهد واتجهت إلى بركة الماء في ساحة المنزل ، وبوصولنا إلى بركة الماء قمت بتغطيس وجهها وغطست رأسها بالماء لمدة عشر دقائق حتى فارقت الحياة رغم محاولتها النجاة بنفسها لكن دون جدوى ".
وكانت قد انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من مظاهر سوء معاملة الأطفال وخصوصاً في القرى البعيدة عن المدن ، حيث انتشرت ظاهرة " حبس الأطفال " ، والتي اكتشف منها حالتان خلال الأشهر القليلة الماضية ، الطفلة " سمر " والتي حبسها والدها لعشر سنوات في إحدى قرى إدلب .
والطفلة " منال " التي حبست لخمس سنوات ، و وجدت في إحدى قرى السلمية .
وكانت الأخصائية النفسية "هديل قباني " قد أعادت سبب انتشار هذا النوع من الظواهر إلى " انتشار الجهل والتخلف ، وعدم وجود قوانين تأمر بالإبلاغ عن وجود مثل هذه الحالات ".
ويعاقب القانون السوري بالإعدام القاتل الذي يقصد قتل أحد أصوله ( أم أب جد جدة ) أو أحد فروعه ( أبناء بنات ) .
منقول
الله يسامحه على التفكير هذا
إستغفر الله
وين الرحمه
في انتظا ردودكم
وحاول الأب أن يظهر وفاة ابنته قضاء وقدر ، حيث تركها طوال الليل في البركة ، واتصل صباحاً بالشرطة ليخبر أن ابنته قد فارقت الحياة .
إلا أنه اعترف بإقدامه على قتل ابنته أثناء التحقيق .
ونقلت صحيفة الجماهير المحلية في عددها الصادر اليوم اعترافات الأب أثناء التحقيق ، حيث قال " إن صعوبة الحياة مع ابنته التي تقوم بالبكاء والصراخ بشكل يومي دفعه للتخلص منها " .
وعن طريقة تنفيذه للـ " جريمة " قال : " عندما كانت أسرتي نائمة ، قمت بإيقاظ ابنتي بصوت هادئ ومنخفض كي لا يشعر بي احد ، وقلت لها " سبح - سبح " وهي الكلمة المتعارف عليها وتحبها كثيرا ، كونها تهوى السباحة منذ الصغر ".
وتابع " وعلى الفور قامت عهد واتجهت إلى بركة الماء في ساحة المنزل ، وبوصولنا إلى بركة الماء قمت بتغطيس وجهها وغطست رأسها بالماء لمدة عشر دقائق حتى فارقت الحياة رغم محاولتها النجاة بنفسها لكن دون جدوى ".
وكانت قد انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من مظاهر سوء معاملة الأطفال وخصوصاً في القرى البعيدة عن المدن ، حيث انتشرت ظاهرة " حبس الأطفال " ، والتي اكتشف منها حالتان خلال الأشهر القليلة الماضية ، الطفلة " سمر " والتي حبسها والدها لعشر سنوات في إحدى قرى إدلب .
والطفلة " منال " التي حبست لخمس سنوات ، و وجدت في إحدى قرى السلمية .
وكانت الأخصائية النفسية "هديل قباني " قد أعادت سبب انتشار هذا النوع من الظواهر إلى " انتشار الجهل والتخلف ، وعدم وجود قوانين تأمر بالإبلاغ عن وجود مثل هذه الحالات ".
ويعاقب القانون السوري بالإعدام القاتل الذي يقصد قتل أحد أصوله ( أم أب جد جدة ) أو أحد فروعه ( أبناء بنات ) .
منقول
الله يسامحه على التفكير هذا
إستغفر الله
وين الرحمه
في انتظا ردودكم